(وجييء يومئذ بجهنم) [23] وقف حسن أيضًا.
وكذلك: (يا ليتني قدمت لحياتي) [24]
(لا يعذب عذابه أحد) [25]
(ولا يوثق وثاقه أحد) [26]
(لقد خلقنا الإنسان في كبد) [4] حسن.
ومثله: (يقول أهلكت مالا لبدا) [6]
(أيحسب أن لم يره أحد) [7] تام.
(فلا اقتحم العقبة) [11] حسن، ومعناه «فلم يقتحم العقبة».
وكذلك: {فلا صدق ولا صلى} [القيامة: 31] معناه «فلم يصدق ولم يصل»، قال زهير:
وكان طوى كشحا على مستكنة ... فلا هو أبداها ولم يتقدم