محذوف. وقوله عز وجل: (قتل أصحاب الأخدود) [4] في موضع الجواب. وقال السجستاني: معناه «قتل أصحاب الأخدود والسماء ذات البروج». وهذا غلط لأنه لا يجوز لقائل أن يقول: والله قام زيد. على معنى «قام زيد والله». وقال قوم: جواب القسم (إن بطش ربك لشديد) [12] وهذا قبيح لأن الكلام قد طال فيما بينهما. (قتل أصحاب الأخدود) وقف غير تام لأن قوله: (النار ذات الوقود) تابع لـ «الأخدود».
(الذي له ملك السماوات والأرض) [9] تام.
(لهم جنات تجري من تحتها الأنهار) [11] حسن.
(فعال لما يريد) [16] تام.
(فرعون وثمود) [18] حسن.
(والله من ورائهم محيط) [20] حسن.