(من الله ذي المعارج) [3] حسن.
(كان مقداره خمسين ألف سنة) [4] تام.
ومثله: (فاصبر صبرا جميلا) [5]
(ونراه قريبا) [7]
(ولا يسأل حميم حميما) [10]
(يبصرونهم) [11]
(وإذا مسه الخير منوعا) [21] وقف غير تام لأن قوله: (إلا المصلين) [22] مستثنى من (الإنسان).
و (الإنسان) بتأويل الناس ومثله قوله: {إن الإنسان لفي خسر. إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات} [العصر: 2، 3] هذا قول الفراء. وقال قوم: هو مستثنى من قوله (تدعو من أدبر وتولى وجمع فأوعى) [17، 18] (إلا المصلين).