(وإنك لعلى خلق عظيم) [4] تام.
ومثله: (بأيكم المفتون) [6].
(وهو أعلم بالمهتدين) [7]
(لو تدهن فيدهنون) [9]
(أن كان ذا مال وبنين) [14] قرأ أبو جعفر وحمزة بهمزتين (أأن) بإدخال الاستفهام على (أن). وقرأ شيبة ونافع وأبو عمرو والأعمش والكسائي: (أن كان ذا مال وبنين) بغير استفهام، فمن قرأها بالاستفهام حسن أن يقف على (زنيم) [13] ويبتدئ: (آن كان ذا مال وبنين) على معنى ألأن «كان ذا مال وبنين تطيعه»، ويجوز أن يكون التقدير (ألأن كان ذا مال وبنين).