(يسبح لله ما في السماوات وما في الأرض الملك القدوس) [1] قرأ نافع وغيره من أهل المدينة وعاصم وأبو عمرو والكسائي: (الملك القدوس العزيز الحكيم) بالخفض.
وقرأ شقيق أبو وائل: (الملك القدوس العزيز الحكيم) بالرفع. فمن فخض وقف على (الحكيم) ولم يحسن له أن يقف على (ما في الأرض) ومن رفع حسن له أن يقف على (ما في الأرض) ويبتدئ: (الملك) على معنى «هو الملك».
(يحمل أسفارًا) [5] حسن.
ومثله: (وذروا البيع) [9].
(وتركوك قائما) [11]