والوقف على قوله: (في إبراهيم والذين معه) [4] غير تام. وكذلك: (إنا براء منكم ومما تعبدون من دون الله). وكذلك: (حتى تؤمنوا بالله وحده) لأن قوله: (إلا قول إبراهيم) منصوب على الاستثناء كأنه قال: قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إلا في قوله لأبيه: (لأستغفرن لك) فأنزل الله تعالى في ذلك: {وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه} [التوبة: 114]، (وما أملك لك من الله من شيء) تام.
(لمن كان يرجو الله واليوم الآخر) [6] حسن.
(من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم) [9] حسن أيضًا.