(أو من وراء جدر) [14]، (جميعا وقلوبهم شتى) حسن.
(أنهما في النار خالدين فيها) [17] كان القراء مجمعين على نصب (خالدين) إلا الحسن فإنه كان يرفع (خالدان فيها). فمن نصب (خالدين) نصب على القطع من (النار) وذلك أنه عاد بذكرها فصار كأنه لها، وذكرها الهاء والألف المتصلتان بـ (في)، فمن هذا الوجه يحسن الوقف على (النار) ولا يتم على قراءة الحسن، ولا يحسن الوقف ولا يتم على (النار) لأن (خالدين) خبر «أن».
(فذاقوا وبال أمرهم) [15] حسن.
(لا يستوي أصحاب النار وأصحاب الجنة) [20] تام.
(متصدعًا من خشية الله) [21] تام، (له الأسماء الحسنى) حسن.