على (استوى) قبيح لأن (هو) نسق على ما في (استوى). والمعنى «فاستوى جبريل ومحمد، عليهما السلام، بالأفق الأعلى»، أخبرنا بهذا أبو العباس، وأنشد الفراء:
ألم تر أن النبع يصلب عوده ... ولا يستوي والخروع المتقصف
جعل «الخروع» نسقًا على ما في «يستوي».
(فلله الآخرة والأولى) [25] وقف تام.
ومثله: (لمن يشاء ويرضى) [26].
(وإن الظن لا يغني من الحق شيئا) [28].
(ذلك مبلغهم من العلم) [30] والمعنى «قدر عقولهم ومبلغ أفهامهم أن آثروا الدنيا على الآخرة. وقال قوم: