(كأنهم لؤلؤ مكنون) [24] تام.
(إنا كنا من قبل ندعوه إنه هو البر الرحيم) [28] كان أبو جعفر ونافع والكسائي يقرؤون: (أنه هو البر الرحيم) بفتح الألف. وكان عاصم والأعمش وأبو عمرو وحمزة يقرؤون: (إنه) بكسر الألف، فمن قرأ بالكسر وقف على (ندعوه) وابتدأ: (إنه). ومن قرأ: (أنه) بالفتح لم يقف على (ندعوه) لأن «أن» متعلقة بما قبلها، والمعنى «ندعوه لأنه وبأنه».
(فذكر) [29] وقف حسن.
ومثله: (سحاب مركوم) [44].
(كيدهم شيئا ولا هم ينصرون) [46] تام.