(وتقطعوا أرحامكم) [22] حسن.
(أم على قلوب أقفالها) [24] تام.
(الشيطان سول لهم وأملى لهم) [25] كان إبراهيم النخعي وأبو جعفر ونافع وابن كثير وعاصم وحمزة والكسائي يقرؤون: (وأملى لهم) على معنى «فأملى الله لهم». وكان شيبة وأبو عمرو يقرآن: (وأملي لهم) بضم الألف وفتح الياء على أنه فعل ما لم يُسم فاعله. وروي عن مجاهد (وأملي لهم) بضم الألف وتسكين الياء على معنى «وأملي أنا لهم». فمن فتح الألف لم يتم الوقف على (سول لهم) لأن (أملي لهم) نسق عليه. ومن ضم الألف وقف على (سول لهم).
(يربون وجوههم وأدبارهم) [27] حسن.
(أضغانهم) [29] تام.