(وأجل مسمى) [3] تام.
(أم لهم شرك في السماوات) [4] حسن.
(بما تفيضون فيه) [8] تام.
(فآمن واستكبرتم) [10] حسن.
ومثله: (لو كان خيرا ما سبقونا إليه) [11].
(كتاب موسى إماما ورحمة) [12] وقوله تعالى: (وبشرى للمحسنين) قال: الفراء «البشرى» في موضع رفع على النسق على «الكتاب» كأنه قال: وهذا كتاب وبشرى. فمن هذا الوجه لا يحسن الوقف على (الذين ظلموا). قال: ويجوز أن تنصب «البشرى» على معنى «لتنذر الذين ظلموا وتبشرهم بشرى»، فمن هذا الوجه أيضًا لا يحسن الوقف