(وزخرفا)، (متاع الحياة الدنيا) [35].
(فهو له قرين) [36].
(فبئس القرين) [38].
(لذكر لك ولقومك) [44].
(إلا هي أكبر من أختها) [48].
وقوله: (أما أنا خير من هذا الذي هو مهين) [52] قال الفراء: في (أم) وجهان: إن شئت جعلتها هي الاستفهام. وإن شئت جعلتها نسقا على قوله: (أليس لي ملك مصر) [51]، وقال بعض المفسرين: الوقف على قوله: (أفلا تبصرون) أم، أي: أتبصرون. وقال قوم: الوقف على قوله: (أفلا تبصرون) ثم ابتدأ: (أما أنا خير) بمعنى «بل أنا خير» أنشد الفراء: