ويجوز أن تضمر في (كان) اسمها وتنصب «الحق» على الخبر، فترفع «النصر» بـ «على» كأنك قلت: فانتقمنا من الذين أجرموا وكان انتقامنا حقًا. فيحسن الوقف ههنا ثم تبتدئ: (علينا نصر المؤمنين) [أي]: إن علينا أن ننصر المؤمنين بالانتقام من أعدائهم وهم الذين أجرموا. ومن الوجه الأول لا يحسن الوقف على «الحق» ويتم الكلام على (المؤمنين).
(ضعفا وشيبة) [54] تام. (يخلق ما يشاء) حسن.
ومثله: (ما لبثوا غير ساعة) [55]، (يؤفكون) تام.
(في هذا القرآن من كل مثل) [58] تام، وأتم منه: (إلا مبطلون).
(على قلوب الذين لا يعلمون) [59] حسن.