الأخفش. وقال الفراء: من رفع (يضيق) جعله نسقًا على (أخاف) كأنه قال: إني أخاف تكذيبهم ويضيق منه صدري. فعلى هذا المذهب لا يحسن الوقف على (تكذبون).
(أن أرسل معنا بني إسرائيل) [17] وقف حسن. وقال قوم معنى قوله: (وتلك نعمة تمنها علي) [22] الاستفهام، كأنه قال: أو تلك نعمة. قال أبو بكر: وهذا قبيح لأن الاستفهام لا يكاد يضمر إذا لم يأت بعده «أم».
(إنه لكبيركم الذي علمكم السحر) [49] حسن غير تام. (فلسوف تعلمون) [تام].
(ومقام كريم) [58] حسن ثم تبتدئ: (كذلك) [59]