بالتاء لم يقف على (وما الرحمن) لأن الذي بعده متعلق به (وزادهم نفورا) وقف تام.
(إن عذابها كان غراما) [65] وقف حسن.
ومثله (ما يعبأ بكم ربي لولا دعاؤكم) [77]، (فسوف يكون لزاما) تام.