(لا تخف دركا ولا تخشى) فعلى هذه القراءة يحسن الوقف (دركًا) ثم تبتدئ: (ولا تخشى) على معنى «ولست تخشى». فإن كان (تخشى) في موضع جزم ثبتت الياء فيه على لغة الذين يقولون: «لم آتيك» لم يحسن الوقف على (لا تخاف دركًا) لأن (ولا تخشى) نسق عليه.
(فغشيهم من اليم ما غشيهم) [78].
(قومه وما هدى) [79] تام.
(وإله موسى فنسي) [88] تام.
ومثله: (ضرا ولا نفعا) [89]
(وزرًا. خالدين فيه) [100، 101] حسن.