(كهيعص) [1] وقف حسن، ثم تبتدئ: (ذكر رحمة ربك) [2] على معنى «هذا ذكر رحمة ربك» فإن رفعت «الذكر» بـ (كعيعص) لم يتم الوقف على (كهيعص) ولم يحسن.
(واجعله رب رضيا) ب 6] وقف تام.
(ألا تكلم الناس ثلاث ليال سويا) [10] وقف حسن، وهو من المقدم والمؤخر كأنه قال: «ألا تكلم الناس سويا أي: وأنت سوي الخلق غير أخرس».