والوقف على (نبغي) إذا كانت (ما) جحدًا أحسن منه إذا كانت منصوبة لأنها إذا كانت منصوبة كان المعنى «أي شيء نبغي وهذه بضاعتنا ردت إلينا».
(لتأتني به إلا أن يحاط بكم) [66] وقف حسن.
وكذلك: (كدنا ليوسف) [76] حسن. (إلا أن يشاء الله) تام. ثم تبتدئ: (نرفع درجات من نشاء) بالنون. وروي عن بعض القراء أنه قرأ: (يرفع درجات من يشاء) بالياء فعلى هذا المذهب لا يتم الوقف على (إلا أن يشاء الله) ويتم على (كل ذي علم عليم).
(وقد أخذ عليكم موثقًا من الله) [80] وقف حسن إذا كان المعنى «من قبل ما فرطتم في يوسف» و (ما) توكيد، وإن شئت جعلت (ما) مصدرًا على معنى «ومن قبل تفريطكم