(فمن ينصرني من الله إن عصيته) [63].
(ومن خزي يومئذ) [66].
(كأن لم يغنوا فيها) [68].
(قالوا لا تخف) [70] وقف حسن ثم تبتدئ (إنا أرسلنا إلى قوم لوط) والوقف على (لوط) تام. وفي قوله: (ومن وراء إسحاق يعقوب) [71] القراء مجمعون على رفع (يعقوب) إلا عبد الله بن عامر وحمزة فإنهما ينصبانه. وروى ذلك أبو عمرو عن عاصم. قال أبو بكر: فمن رفعه وقف على (فبشرناها بإسحاق) وابتدأ: (ومن وراء إسحاق يعقوب) كان الاختيار أن يقف على آخر الآية، ويجوز أن