أولادهم في الحياة الدنيا إنما يريد الله ليعذبهم بها في الآخرة» فيكون هذا من المقدم والمؤخر فإن قلت: «إنما يريد الله ليعذبهم بها في الحياة الدنيا»، أي: يعذبهم بالإنفاق كرها في الدنيا، ثم يعذبهم بها في الآخرة بعد عذاب الدنيا حسن الوقف على (أولادهم).
(ويؤمن للمؤمنين) [61]، (ورحمة للذين آمنوا منكم) وقف تام. (لهم عذاب أليم) أتم منه.
(إنما كنا نخوض ونلعب) [65] وقف حسن.
والوقف على قوله: (فأن له نار جهنم خالدا فيه) [63] حسن.
ومثله: (قد كفرتم بعد إيمانكم) [66].
(هي حسبهم ولعنهم الله) [68].
(ومساكن طيبة في جنات عدن) [72] وقف حسن ثم