وقال ابن دريد: نبيذ عاتك: إذا صفا.
وقال ابن عباد (?): عَتكَت المرأة: شرفت ورأست. وقال: وأعتك بُنيَته: استقام لوجهِهِ. والعاتِكُ: الكريم من كل شيء، والخالص من كل لون.
وقال ابن الأعرابي: هو اللَّجُوج الذي لا ينثني عن الأمر.
وقال أبو مالك (?): هو الراجع من حال إلى حال.
وهذا خلاصة ما ذُكر في العتك، وما عداه من المعاني يرجع إليه.