بَعْضهَا انْقِطَاع
وَرُوِيَ عَن ابْن عَبَّاس مَا هُوَ مِنْهُ بَرِيء من أَحَادِيث تدل على التَّشْبِيه والتجسيم تَعَالَى الله عَن ذَلِك
وَيرد إِن شَاءَ الله تَعَالَى فِي قسم الحَدِيث الضَّعِيف
الْآيَة السَّادِسَة وَالْعشْرُونَ قَوْله تَعَالَى {مَا يكون من نجوى ثَلَاثَة إِلَّا هُوَ رابعهم}