(6) - ثُمَّ أَكَّدَ تَعَالَى عَلَى أَنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْراً إِذَا قَابَلَهُ الإِنْسَانُ بِالصَّبْرِ، وَأَخَذَ بِالأَسْبَابِ لِتَفْرِيجِهِ.