{فالفارقات}
(4) - وَيُقْسِمُ تَعَالَى بِالمَلاَئِكَةِ التِي تَتَنَزَّلُ بِأَمْرِهِ تَعَالَى عَلَى الرُّسُلِ، لِتَفْرِقَ بَيْنَ الحَقِّ والبَاطِلِ، وَالهُدَى والضَّلاَلِ.