بضبائر (?) الرّيحان من الجنّة فيجعل روحه فيها» .
سورة الحديد
1 سَبَّحَ لِلَّهِ تسبيح ما لا يعقل تنزيه الله بما فيه من الآيات (?) .
3 هُوَ الْأَوَّلُ قبل كل شيء، وَالْآخِرُ بعد كل شيء، الظاهر بأدلته، الباطن عن إحساس خلقه.
4 ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ بالاستيلاء على التدبير (?) من جهته ليتصوّر العبد منشأ التدبير من أعلى مكان.
10 وَلِلَّهِ مِيراثُ: أي فيم (?) لا تنفقون وأنتم ميّتون وتاركون (?) ؟!.
لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ: لما نالهم من كثرة المشاق، ولأنّ بصائرهم كانت أنفذ، وما أنفقوا كان أعظم غناء وأنفع.
12 يَسْعى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ: نور أعمالهم المقبولة (?) ، أو نور الإيمان.
وَبِأَيْمانِهِمْ: وهو نور آخر بما أنفقته أيمانهم (?) .
13 قِيلَ ارْجِعُوا وَراءَكُمْ إذ لم يتقدّم بكم الإيمان.