وابن بحر (?) يذهب في الجنة/ أنها (?) كانت بحيث شاء الله من [5/ ب] الأرض، لأنه لا انتقال عن الخلد، وإبليس لم يكن ليدخلها.
والصحيح أنّها الخلد لتواتر النّقل وللام التعريف (?) .
36 وَقُلْنَا اهْبِطُوا أيضا يدل على أنهم كانوا في السماء ولم يكن إبليس إذ ذاك ممنوعا عنها كالجن عن استراق السمع إلى المبعث (?) .
فوسوس لهما وهو على القرب من باب الجنّة (?) ، أو ناداهما وهما على العرف (?) .