فسئل عن البرطمة، فقال: الإعراض (?) .
سورة [القمر] (?)
1 وَانْشَقَّ الْقَمَرُ: قال الحسن (?) : أي ينشق، فجاء/ المستقبل على [93/ أ] صيغة الماضي لوجوب وقوعه. أو لتقارب وقته. أو لأنّ المعنى مفهوم أنّه في المستقبل.
وقيل: إنه على الاستعارة والمثل لوضوح الأمر كما يقال في المثل:
اللّيل طويل وأنت مقمر.
والمنقول المقبول (?) أنه على الحقيقة، انشق القمر نصفين حين سأله حمزة (?) بن عبد المطلب فرآه جلة الصّحابة.....