[سورة الفتح (48) : آية 29]

27 إِنْ شاءَ اللَّهُ آمِنِينَ: الاستثناء للتأديب على مقتضى الدين، يعني:

لتدخلنه بمشيئة الله. أو الاستثناء في دخول جميعهم، إذ ربّما يموت بعضهم، أو إن] بمعنى: إذ شاء الله (?) .

29 مَثَلُهُمْ: صفتهم (?) .

شَطْأَهُ: الشّطأ والشّفاء والبهمى: شوك السّنبل (?) . وقيل (?) : فراخه الذي يخرج في جوانبه من شاطئ النّهر.

فَآزَرَهُ: قوّاه وشدّ أزره (?) ، أي: شدّ فراخ الزّرع أصوله.

فَاسْتَغْلَظَ: قوي باجتماع الفراخ مع الأصول (?) .

عَلى سُوقِهِ: السّاق: قصبه الذي يقوم عليه.

لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ: أهل مكة، وهذا مثل المؤمنين إذ كانوا أقلاء فكثروا وأذلاء فعزوا (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015