29 بَلْ مَتَّعْتُ: بلغ الإمتاع غايته فلم يبق إلّا الإيمان أو العذاب.
32 نَحْنُ قَسَمْنا: أي: «فرحمة ربّك» : [وهي] (?) النّبوّة أولى باختيار موضعها (?) .
31 عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ: من إحداهما: مكة والطائف، وهما الوليد بن المغيرة من مكة، وحبيب بن عمرو الثقفي من الطائف (?) .
والسّقف (?) : جمع «سقيفة» كل خشب عريض، أو جمع «سقف» ك «رهن» و «رهن» (?) .
والمعنى: أنّ في إغناء البعض وإحواج البعض مصلحة العالم، وإلّا لبسط على الكافر الرزق، وفيه توهين أمر الدنيا أيضا.