[سورة البقرة (2) : آية 29]

فأحياكم للسؤال (?) ، لأنّ الموت ما كان عن حياة، إلا (?) أن الميت ولا شيء سواء.

[4/ ب] والواو في وَكُنْتُمْ للحال/، أي: كيف وهذه حالكم، وقد فيه مضمرة (?) .

29 ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ: قصد وعمد إلى خلقها (?) ، أو صعد أمره الذي به كانت الأشياء إليها (?) .

أو تقديره: لأنّ القضاء والقدر من السّماء فحذف الأمر والتقدير لدلالة الحال.

وقيل (?) : استولى على ملك السماء ولم يجعلها كالأرض المعارة من العباد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015