[سورة الصافات (37) : آية 125]

ويروى (?) أنه كلما اعتمد بالشّفرة عليه انقلبت. ويروى أنه يذبح ويصل الله ما يفرى فلا فصل.

وإنما قيل للنّبيّ إنّه من المؤمنين (?) ترغيبا في الإيمان.

112 وَبَشَّرْناهُ بِإِسْحاقَ نَبِيًّا: بشرناه بنبوّته بعد ما بشرناه بولادته.

130 «ياسين» : محمد وأمّته لأنّه أهل سورة ياسين (?) .

125 أَتَدْعُونَ بَعْلًا: صنم من ذهب، وبه سمّي بعلبك (?) .

مُغاضِباً (?) : المغاضب المتسخط للشّيء الكئيب به، ولمّا ركب السّفينة خافوا الغرق، فقالوا: هنا عبد مذنب لا ننجو أو نلقيه في البحر، فخرجت القرعة على يونس، فذلك قوله: فَساهَمَ فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ

أي: قارع بالسّهام (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015