84 بِقَلْبٍ سَلِيمٍ: سالم من الشّك والرياء.
87 فَما ظَنُّكُمْ بِرَبِّ الْعالَمِينَ: أنّه [ماذا] (?) يصنع بكم حين خلقكم ورزقكم وعبدتم غيره (?) ؟.
88 فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ: للاستدلال بها على الصّانع، أو ليس هو نجوم السّماء، بل ما نجم في قلبه من الأصنام (?) ، وقصد إهلاكها.
وقيل: كان علم النّجوم حقا ومن النّبوة، ثم نسخ (?) . بل النّسخ في الأحكام وما كان من علم النّجوم ثابتا من تصريف الله على أمور في العالم، فذلك ثابت أبدا وما ليس بثابت اليوم من فعلها في العالم من تلقاء أنفسها فلم يكن قطّ إلّا أن يقال: الاشتغال بمعرفتها نسخ، فيكون صحيحا.
89 فَقالَ إِنِّي سَقِيمٌ: استدل بها على سقم في بدنه، أو خلقت للموت فأنا سقيم أبدا (?) .