37 أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ: [أي: على زيد] (?) بالإسلام، وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ:
بالعتق (?) .
وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ: من الميل إليها وإرادة طلاقها (?) .
وقيل (?) : هو ما أعلمه الله بأنها تكون زوجته.
فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً: من طلاقها (?) . وقيل (?) : من نكاحها.
38 وَكانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَقْدُوراً: جاريا على تقدير وحكمة.
40 ما كانَ مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ: [أي: من رجالكم البالغين] (?) الحسن والحسين إذ ذاك لم يكونا رجلين، والقاسم وإبراهيم والطيّب والمطهّر (?) توفوا صبيانا.