فاحتال لهم حييّ بن أخطب ولم يزل يفتلهم في الذّروة والغارب (?) حتى نقضوا العهد، فعظم البلاء. فأشار سلمان بالمقام بالمدينة، وأن يخندق (?) .
فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ رِيحاً: كانت ريح صبا (?) [تطير] (?) الأخبية.
10 إِذْ جاؤُكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ: عيينة في أهل نجد، وأَسْفَلَ مِنْكُمْ:
أبو سفيان في قريش (?) .
وزاغَتِ الْأَبْصارُ: شخصت (?) ، وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَناجِرَ:
لشدّة الرعب والخفقان.
ويروى (?) أن المسلمين قالوا: بلغت الحناجر فهل من شيء نقوله؟.