[سورة البقرة (2) : آية 18]

به (?) ، فلما جاءهم كفروا.

وهذا التمثيل إن كان لأنفس المنافقين بأنفس المستوقدين ف «الذي» في معنى الجمع لا غير (?) ، وإن كان ذلك تشبيه حالهم بحال المستوقد جاز فيه معنى الجمع والتوحيد، لأنه إذا أريد به الحال صار الواحد في معنى الجنس (?) ، إذ لا يتعين به مستوقد بخلاف إرادة الذات.

18 لا يَرْجِعُونَ أي: إلى الإسلام أو عن الكفر (?) ، لتنوع الرجوع إلى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015