[سورة السجده (32) : آية 30]

معشر الأنصار، كنا نصلي المغرب فلا نرجع إلى رحالنا حتى نصلي العشاء.

21 مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى: مصائب الدنيا (?) .

27 الْأَرْضِ الْجُرُزِ: اليابسة، كأنها تأكل نباتها (?) . رجل جروز: لا يبقي من الزاد شيئا (?) .

23 وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ فَلا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقائِهِ: أي: بعد الموت (?) .

أو لقاء ربه (?) .

قال الحسن (?) : آتيناه الكتاب فلقي من قومه أذى، فَلا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقائِهِ أذى مثله.

28 مَتى هذَا الْفَتْحُ: فتح الحكم بيننا وبينكم، ويوم الفتح: يوم القيامة (?) .

30 إِنَّهُمْ مُنْتَظِرُونَ: الموت الذي يؤدي إلى ذلك، أو سيأتيهم ذلك فكأنهم ينتظرونه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015