28 ضَرَبَ لَكُمْ مَثَلًا مِنْ أَنْفُسِكُمْ: أي: لستم تجعلون عبيدكم شركاءكم فكيف (?) ؟.
كَخِيفَتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ: معناه أن للسيد سلطانا على عبده/ وليس للعبد ذلك عليه، فلا يجوز (?) أن يستويا في الخوف إذا أجريت الأمور على حقها، وأنتم قد جعلتم الخيفة من العبد كالخيفة من مالك العبد إذ عبدتموه كعبادته (?) .
32 وَكانُوا شِيَعاً: صاروا فرقا.
38 فَآتِ ذَا الْقُرْبى حَقَّهُ: من البرّ وصلة الرحم.
41 ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ: أجدب البر وانقطعت مادة البحر (?) .
وقيل (?) : البرّ مدائن البلاد والبحر جزائرها.
لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا: أي: جزاءه، أقيم السبب مكان المسبّب (?) .
43 فَأَقِمْ وَجْهَكَ: قصدك، أو اجعل وجهتك للدين القيّم (?) .
يَصَّدَّعُونَ: يتفرقون (?) ، فريق إلى الجنّة وفريق إلى النار.