[سورة النمل (27) : آية 10]

الشجرة التي في النار، وكانت تزداد على اشتعال النار اخضرارا.

وقيل (?) : بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ: أي: الملائكة، وَمَنْ حَوْلَها: أي:

موسى.

أو بورك من في طلب النّار، وَمَنْ حَوْلَها، من الملائكة (?) .

أو بورك من في النار سلطانه وكلامه، فيكون التقديس لله المتعالي عن المكان والزمان.

وفي التوراة (?) : جاء الله من سيناء وأشرق من [ساعير] (?) واستعلن من فاران.

أي: منها جاءت آيته ورحمته حيث كلّم موسى بسيناء، وبعث عيسى من [ساعير] ومحمدا من فاران جبال مكة (?) .

10 وَلَمْ يُعَقِّبْ: لم يرجع ولم يلتفت، من «العقب» (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015