الشجرة التي في النار، وكانت تزداد على اشتعال النار اخضرارا.
وقيل (?) : بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ: أي: الملائكة، وَمَنْ حَوْلَها: أي:
موسى.
أو بورك من في طلب النّار، وَمَنْ حَوْلَها، من الملائكة (?) .
أو بورك من في النار سلطانه وكلامه، فيكون التقديس لله المتعالي عن المكان والزمان.
وفي التوراة (?) : جاء الله من سيناء وأشرق من [ساعير] (?) واستعلن من فاران.
أي: منها جاءت آيته ورحمته حيث كلّم موسى بسيناء، وبعث عيسى من [ساعير] ومحمدا من فاران جبال مكة (?) .
10 وَلَمْ يُعَقِّبْ: لم يرجع ولم يلتفت، من «العقب» (?) .