العذاب فقالوا: حِجْراً مَحْجُوراً وظنوا أنّه ينفعهم (?) .
23 وَقَدِمْنا: عمدنا وقصدنا (?) .
مِنْ عَمَلٍ: من قرب.
24 وَأَحْسَنُ مَقِيلًا: موضع قائلة، ولا نوم في الجنّة إلا أنه من تمهيدها تصلح للنوم.
تَشَقَّقُ السَّماءُ بِالْغَمامِ: أي: عن الغمام، وهو نزول الملائكة منها في الغمام (?) /.
27 يَعَضُّ الظَّالِمُ: وذلك فعل النّادم والغضبان، وفي المثل: يعلك على الأرّم و «يحرق» أيضا (?) . والأرّم الأصابع.
28 يا وَيْلَتى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلًا: في عقبة (?) بن أبي معيط، كان يجالس النّبيّ صلى الله عليه وسلم وسمع القرآن فقال له أبيّ بن خلف: تجالسه وهو يسفّه أحلام قريش، وجهي من وجهك حرام حتى تشتمه، ففعل، فلمّا قتل من بين الأسارى قال: أأقتل من بين قريش؟!.