ثبت (?) لم يكن ثناء على أصنامهم إذ مخرج الكلام على زعمهم، كقولهم (?) : يا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ، أي: نزل عليه الذكر على زعمه وعند من آمن به، ولو كان عند القائل لما كان عنده مجنونا.
55 يَوْمٍ عَقِيمٍ: شديد لا رحمة فيه (?) ، أو فرد لا يوم مثله (?) .
68 وَإِنْ جادَلُوكَ فَقُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ: أي: جادلوك مراء وتعنتا كما يفعله السّفهاء فلا تجادلهم وادفعهم بهذا القول، وينبغي أن يتأدّب بهذا كلّ أحد.