خبره وصلح مع تنكيره للابتداء لأنّه كالجنس في إفادة العموم الذي هو أخو العهد فكان في معنى المعرفة (?) .
والْعاكِفُ: المقيم (?) ، ووَ الْبادِ (?) : الطارئ، ولهذه الآية لم نجوّز بيع دور مكة (?) .
وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ: أي: من يرد فيه صدا، بِإِلْحادٍ: ميل عن الحق (?) ، ثم فسّر الإلحاد بظلم إذ يكون إلحاد وميل بغير ظلم.
وقال الزّجّاج (?) : المعنى من إرادته فيه بأن يلحد بظلم.
26 وَإِذْ بَوَّأْنا: قرّرنا وبيّنا (?) .