[سورة الكهف (18) : آية 88]

كقوله (?) : أَسْبابَ السَّماواتِ: طرائقها.

86 تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ: ذات حمأة (?) ، فإنّ من ركب البحر وجد الشّمس تطلع وتغرب فيه، وحامية (?) : حارّه.

إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ: أي: بالقتل لإقامتهم على الشّرك، أو تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْناً: تحسن إليهم بأن تأسرهم فتعلّمهم الهدى.

88 جَزاءً الْحُسْنى: الجنّة الحسنى، فحذف الموصوف (?) .

ومن قرأه بالنصب والتنوين (?) يكون مصدرا في موضع الحال، أي:

فله الحسنى مجزيا بها جزاء (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015