على شرف منزلتك. أو «الضعف» هو العذاب (?) ، لتضاعف الألم كما هو عذاب لاستمراره في الأوقات، كالعذاب الذي يستمر في الحلق، ولما نزلت هذه الآية قال عليه السّلام (?) : «اللهم لا تكلني [إلى نفسي] (?) طرفة عين» .
76 وَإِنْ كادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الْأَرْضِ، حين قالت اليهود: إن أرض الشّام أرض الأنبياء وفيها الحشر والنشر (?) .
والاستفزاز: الاستخفاف بالإزعاج (?) .
78 لِدُلُوكِ الشَّمْسِ: لزوالها (?) . والآية جمعت الصلوات الخمس، لأنّه بدأ (?) من/ الزوال إلى «الغسق» وإلى قُرْآنَ الْفَجْرِ وهو صلاته، [56/ أ]