[سورة يوسف (12) : آية 30]

ويحكى أن سليمان (?) بن يسار علقته بعض نساء المدينة من صميم شرفها وحسنات دهرها، ودخلت عليه من كل مدخل، ففر من المدينة فرأى يوسف في المنام فقال له: أنت الذي هممت فقال يوسف: وأنت الذي لم تهم (?) .

30 قَدْ شَغَفَها حُبًّا: بلغ حبّه شغاف قلبها (?) ، كما يقال: رأسه، ودمغه (?) .

و «الشّغاف» : غلاف القلب جلدة بيضاء (?) .

وقيل: الشّغاف: داء تحت الشّراسيف (?) أصابها من حبّه ما يصيب من الشغاف.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015