أو ضحكت لسرورها بأمن زوجها فأتبعوها بسرور آخر وهو البشارة بالولد (?) .
ومن قال إن «ضحكت» : حاضت (?) ، فلعله من ضحاك الطّلعة (?) انشقاقها (?) .
فإنما حاضت لروعة ما سمعت من العذاب، أو حاضت مع الكبر لتوقن بالولد (?) .
72 قالَتْ يا وَيْلَتى: على عادة النساء إذا عجبن، وألف وَيْلَتى ألف