[سورة هود (11) : آية 37]

26 إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ: وإن كان عذاب الكافر يقينا لأنه لا يدرى إلى أي شيء يؤول حالهم من إيمان أو كفر، وهذا الوجه ألطف وأقرب في الدعوة.

27 بادِيَ (?) الرَّأْيِ: أول الرأي، وبغير الهمز ظاهر الرأي، ونصبه على الظرف، أي: في بادئ الرأي، ويجوز ظرفا (?) للرؤية وللأتباع وللأرذال.

29 وَما أَنَا بِطارِدِ الَّذِينَ آمَنُوا: أي الذين قيل لهم «الأرذال» ، لأنهم ملاقو ربهم (?) .

34 إِنْ كانَ اللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يُغْوِيَكُمْ: مجازاة على كفركم، أو يحرمكم من رحمته (?) .

36 فَلا تَبْتَئِسْ: لا تحزن ولا تأسف، من «البأساء» (?) .

37 وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنا: بحفظنا (?) ، حفظ من يعاين، وَوَحْيِنا:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015