[سورة البقرة (2) : آية 197]

الحج (?) . وعند الشّافعي (?) : إذا رجع إلى الأهل.

تِلْكَ عَشَرَةٌ كامِلَةٌ: في الأجر (?) ، أو قيامها مقام الهدي (?) ، أو المراد رفع الإبهام (?) فلا يتوهم في «الواو» أنها بمعنى «أو» .

وحاضر والمسجد الحرام: أهل المواقيت ومن دونها إلى مكة، فليس لهم أن يتمتعوا عندنا (?) ، ولو فعلوا لزمهم دم الجناية لا المتعة.

197 الْحَجُّ أَشْهُرٌ: أي: أشهر الحج فحذف المضاف، أو الحج حج أشهر، فحذف المصدر المضاف، أو جعل الأشهر الحجّ لمّا كان الحج فيها كقولك: ليل نائم، ونهار صائم.

وأشهر الحج شوال وذو القعدة وعشر ذي الحجة جمعت لبعض الثالث (?) ، والفعل في بعض اليوم فعل في اليوم.

فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ: أوجب على نفسه، أي: أحرم.

والرّفث: الجماع وذكره عند النساء (?) . والفسوق: السّباب (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015