على ما هدى إليه.
186 فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي: هو الانقياد في كلّ ما أوجبه الله حتى إذا استجاب لله في أوامره أجابه الله في مسائله.
والرّفث: الجماع (?) ، وأصله الحديث عن النّساء بقول فاحش (?) .
188 وَتُدْلُوا بِها: أدليت الدلو أرسلتها لتملأها، ودلوتها: انتزعتها ملأى (?) .
وفي استسقاء عمر [رضي الله عنه] : «وقد دلونا به إليك» (?) يعني العباس. فيكون الحاكم سبب المتوسل إليه في احتجان (?) المال كسبب الدّلو.