المنسوخة.
145 وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ: في مداراتهم حرصا على إيمانهم.
144 قَدْ نَرى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ: لتوقع الوحي في الموعود بتحويل القبلة (?) ، لا بتتبع النّفس هوى الكعبة، إذ كان يحب الكعبة لا عن هوى ولكنها (?) قبلة العرب فيتوفر بها دواعيهم إلى الإيمان.
148 لِكُلٍّ وِجْهَةٌ
: شرعة ومنهاج (?) . وقيل (?) : قبلة، أي: لكل أهل دين، أو لكل أهل بلدة من المسلمين.
َ مُوَلِّيها
: أي وجهه (?) ، والضمير في
وَالله، أي: الله مولّيها إياه، بمعنى: موليه إياها.
ومن قال (?) : معناه مولّي إليها فالضمير «لكل» .