وَعِنْدهم يضمن لنا نُصُوص الزَّوَائِد الْمُنْفَصِلَة وَلَهُم مَا مر من قَوْله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم على الْيَد مَا أخذت حَتَّى ترد وَقد خرج الْجَواب عَنهُ